تحميل...

مَا يُفْرِحُ القَلْب

كمال إبراهيم
نُشر: 04:59

"مَا يُفْرِحُ القَلْبَ التَّوَصُّلُ إلى وَقْفِ إطْلاقِ النَّارِ في السُّوَيداءِ وما تَلَاهُ مِنْ أخْبارْ

الجَيْشُ السُّورِيُّ يَبْدَأُ بِسَحْبِ قُوَّاتِهِ مِنَ السُّوَيْداءِ باتِّفاقٍ مَعْ شُيوخِ الدروزِ الكِبَارْ

هَذا بَعْدَ تَطَوُّرَاتٍ مِنْهَا بَدءُ انْتِشَارِ قِوَى الأمنِ الداخِلِيِّ وَقَصْفٍ إسرائِيلِيٍ بالنَّارْ

الحَمْدُ للهِ عَلى وَقْفِ التَّعَدِّي علَى السّوَيداءِ مَرْكِزِ بنِي مَعْرُوفٍ وَما فِيهَا مِنْ

ثُوَّارْ

أحْفادُ سُلْطَانِ باشَا مَنْ سَطَّرَ في الثَّوْرَةِ السُّورِيَّةِ الكُبْرَى التَّحْريرَ ودَحْرَ الاسْتِعْمَارْ

سُورِيَّا ستَبْقَى لِلكُلِّ مُوَحَّدَةً بِهِمَّةِ أحْفادِ سُلْطانَ وَبِعَوْنِ اللهِ القَديرِ العَزِيزِ الجَبَّارْ

لا للتَمْييِزِ ولا لِلْعُنْصُرِيَّة التِي بانَتْ مِنْ أرْتَالِ جَيْشِ الشَّرْعِِ ومَا قامُوا بِهِ مِنْ عَارْ".

...